Annons

 ابقاء آلاف من المسنين في منازلهم ضد إرادتهم – إنغريد، 93 عاما: ”لا أريد أن أعيش هنا وحيدة حتى أموت.”

Nyheter إنهم كبار ومرضى و وحيدون. و يُحرمون من الشعور بالأمان والانتماء في دور رعاية المسنين الخاصة. و تحقيقنا يُظهر أنَّ ما لا يقل عن 3000 مسّن يُجبرون على البقاء في منازلهم رغمَ حالتهم الصحية المتدهورة. إنغريد وسِغ-بريت تجاوزتا التسعين وترويان قصصاً عن حياتهما في العزلة.
Ryggtavlan av en person som står och tittar ut från en högt belägen balkong.
Foto: Åsa Eriksson
أعتقد أنه قد يكون السبب أننا لا نشتكي بما فيه الكفاية، لكنني لست من هذا النوع ولا أريد أن أكون عبئاً على أحد. البلدية تعتقدُ أن خدمة الرعاية المنزلية كافية كرفقة لي، ولكن هل يجب حقاً أن تذهب أموال الضرائب لهذا الغرض؟ تقول إنغريد يوهانسون منتقدة المجتمع.

إنغريد يوهانسون، التي بلغت 93 عاماً حديثا، ترى أميالاً من شرفتها في الطابق الثامن شمالًا وجنوبا. المنظر المطلُّ على خليج سوندسفال رائع، لكن من يراها هيَ؟


ـــ انظري إلى مدى بُعد كل شيء. تبدو الناس صغيرة كالنمل. واحسُّ باني بعيدة كل البعد عن المجتمع. كما أفتقد القرب والانتماء إليه، تقول إنغريد.


إنها تشعر بعزلة متزايدة في شقتها ذات الغرفتين التي تبلغ مساحتها 54 متراً مربعا. المبنى حديث  ومزود بوسائل راحة عصرية، لكن لم يعد لذلك أي أهمية بالنسبة لها. فهي لم تعد سعيدة.
وترغبُ في أن تعيش مع أشخاص آخرين في المرحلة نفسها من الحياة.

Läs artikeln på svenska

 

En äldre dam i blå tröja som bär en bricka med kakor och bullar.
إنغريد يوهانسون، 93 عاما، قد أعدت صينية من المعجنات لاستقبال زوار مرحب بهم.

رُفض طلبها


تقدمت إنغريد بطلبٍ إلى البلدية للانضمام إلى قائمة الانتظار من أجل ما يسمى ”دار رعاية خاصة”، حيث يتم تقديم الرفقة لأشخاص من الجيل نفسه والأمان مع وجود طاقم الرعاية على مدار الساعة.


ـــ تزداد آلامي والأمور تسير في اتجاه واحد فقط. أنا كبيرة في السن، لكنني ما زلت أريد أن أشعر بأن لي قيمةً لدى الآخرين.


ببطء، وعلى أرجل غير مستقرة، بدون المشاية. أحضرت إنغريد إبريق القهوة، والبسكويت، والـ”مازارين” على صينية.

تمَّ رفضُ طلب إنغريد من قِبل البلدية وحالتها شبية بحالات العديدين من المسنين. و الحل هو توسيع خدمات الرعاية المنزلية لتحقيق ”مستوى معيشة معقول” وفقا للقرار.

اعترضتْ إنغريد على القرار واستانفتهُ أمام المحكمة الإدارية، ولكن النتيجة هي نفسها. في الحكم، طُلِب من إنغريد البالغة من العمر 93 عاما أنْ تنتقل إلى شقة أخرى في السوق العادية إذا كانت غير راضية عن سكنها الحالي.


ـــ إذن عليّ أن أتنقل إلى شقة أخرى؟ هذا لنْ يحلّ شيئا. سأكون وحيدة بنفس القدر هناك. وعندما تتدهور صحتي، سيتعين عليّ تحمّل عبء الانتقال مرة أخرى. لا أفهم كيف يفكرون.

زيارة ابنتها كلّ جمعة 

 

تحكي إنغريد أنها كانت دائما مهتمة بالقضايا الاجتماعية،  من عمل النقابات وحركات الشباب إلى جمعية IOGT واتحاد المستأجرين.
ــ الآن، وأنا أنتمي إلى الفئة الأضعف، أشعر بخيانة المجتمع لي. يقولون إنني بصحة جيدة ولا أحتاج إلى دار رعاية خاصة. ولكن هل يكون الشخص بصحة جيدة عندما لا يشعرُ نفسيا بشكل جيد أو  بالقلق وانعدام الأمان؟ هل الفكرة هي أن أبقى هنا وحيدة حتى أموت؟ هذا ما لا أريده.


”هيم & هيرا” تواصلت مع وزيرة رعاية المسنين والضمان الاجتماعي، آنا تيني (حزب المحافضين)، لتتيح لها فرصة الرد على الانتقادات. لكنها اختارت عدم المشاركة في المقابلة، واكتفت بالرد على الأسئلة عبر البريد الإلكتروني. 

ابنة إنغريد، ماريا يونسون، التي عملت في مجال الرعاية لسنوات عديدة، كانت متفاجئة من رفض طلب والدتها.تقول: ”ما تحتاجه والدتي ليس الرعاية المنزلية أو شقة أخرى.”

تقدمت انغريد بحياتها حتى أنها فقدت أصدقائها المقربين. والاتصال الاجتماعي الوحيد الذي تبقى لها هو مكالمات ابنتها اليومية وزيارتها الأسبوعية يوم الجمعة.

ـــ والدتي واعية عقلياً وتحب التواصل، إنها ممتعة في الصحبة. لكنني أعمل طوال اليوم وأسكن على بعد عدة أميال. فمن الطبيعي أن أشعر بالسوء عندما أعرف أنها تجلس هناك وحيدة وغير سعيدة.

تشعر إنغريد بالغضب عندما تفكر في رد البلدية بأن بإمكانها الاعتماد على الرعاية المنزلية كبديل عن الرفقة.
ـــ أريد أن أتحدث وأناقش الأمور المهمة مع من وُلدوا في نفس العقد معي. هل أدفع مقابل رفقة لم يختاروا أصلاً أن يكونوا معي؟ هذا جنون. تقول انغريد بغضب التي قدمت مرة طلباً آخر للبلدية للحصول على سكن خاص، ولكنه قوبل بالرفض.

الوحدة هي الأصعب

على بعد مسافة قصيرة من إنغريد، و بضعة أميال غرب سوندسفال، تجلس سيغ-بريت أولسون، 91 عاما، عند طاولة المطبخ وتنظر إلى الخارج.

على الجانب الآخر من الشارع، يوجد دار رعاية خاصة تقدمت بطلب للعيش فيه ولكن لم يتم قبولها. تعاني سيغ-بريت من ألم دائم في ساقها، كما فقدت البصر في إحدى عينيها، أزالت إحدى كليتيها وخضعت لجراحة المجازة القلبية. لكن ما يؤلمها أكثر هو الوحدة.

ـــ أراهم في دار الرعاية يجتمعون ويشربون القهوة معا. تناول الطعام مع شخص غريب من الرعاية المنزلية لا يعتبر رفقة حقيقية. تقول سيغ-بريت، التي حصلت أيضا على رفض من المحكمة الإدارية، و تعبر عن إحباطها من العيش وحدها.

إنغريد وسيغ-بريت هما فقط اثنتان من بين العديد من المسنين الذين ناضلوا للحصول على مكان في دار رعاية خاصة، لكنهم أُجبروا على البقاء في منازلهم بعد تلقي الرفض.


سيغ-بريت أولسون، 91 عاما، زارت دار الرعاية الخاصة في ماتفورس الذي ترغب في الانتقال إليه. وتقول إنها تجد صعوبة في فهم سبب رفض طلبها واعتبارها ”صحية” بما يكفي. تقول سيغ-بريت: ”لقد زرت الدار وتفاجأت لأنهم بدوا أكثر نشاطا مني.”

 ”مستوى معيشة معقول”


في السويد، يحق للجميع الحصول على رعاية المسنين الممولة من الدولة. و يهدف قانون الرعاية الاجتماعية إلى ضمان مستوى معيشة معقول لكبار السن، وتكييف الرعاية بناءً على الاحتياجات الفردية. كما يؤخذ في الاعتبار- من بين أمور أخرى- العمر والحالة الصحية الجسدية والنفسية.

ومع ذلك، فإن البلدية هي التي تقرر ما إذا كنتَ بحاجة إلى رعاية، وإذا كان الأمر كذلك، فستحدد نوع الرعاية التي سيتم تقديمها. و يجب أن يستند قرار البلدية إلى الاحتياجات الموجودة وكيف يمكن تلبيتها لتحقيق ”مستوى معيشة معقول”.

هناك العديد من الجوانب التي يجب أخذها في الاعتبار، والسؤال هو كيف تتم عملية التقييم الشامل فعليا. كيف يتم قياس الاحتياجات؟ ما الذي يُعطى الأولوية؟ هل تؤخذ الآلام الجسدية أو الحالة النفسية على محمل الجد؟ وما هو الدور الذي يلعبه العمر في التقييم هذا؟

ومع ذلك، من الصعب الحصول على إجابات لهذه الأنواع من الأسئلة. فالبلديات والمحاكم الإدارية تشير إلى أن تقييماتهم الفردية تخضع لسرية تامة.

الرعاية المنزلية قبل كل شيء


تُشير مراجعة مئات من أحكام المحاكم الإدارية إلى ما تركز عليه السلطات عند اتخاذ قراراتها. من بين ذلك، يُشار بشكل متكرر إلى صياغة معينة في التشريع، وهي: ”التوجه الرئيسي لرعاية المسنين هو تعزيز الفرص للبقاء في المنزل.”


في الممارسة العملية، يعني ذلك أن كبار السن يجب أن يحصلوا على الدعم والمساعدة في منازلهم بأكبر قدر ممكن حتى لا يحتاجوا إلى الانتقال، على الرغم من رغبتهم في ذلك.


الشخص الذي لا يحصل على رعاية منزلية يُشجع على التقدم بطلب للحصول عليها. ولمن لديهم بالفعل رعاية منزلية، يتم عرض المزيد. لا يتم النظر في خيارات أخرى حتى يتم استنفاد خيار الرعاية المنزلية تماماً.

تفضل سيغ-بريت أولسون الاستلقاء في ”الكرسي المريح ولكنه قبيح للغاية” ومشاهدة البرنامج التلفزيوني ”مكان في الشمس”.


لا توجد إحصائيات شاملة عن عدد الأشخاص الذين يتم رفض طلباتهم في البلديات بشأن دور الرعاية الخاصة.


لذا، توجهت ”هيم اوك هيرا” إلى 290 بلدية في البلاد وسألتهم مباشرة:


كم عدد كبار السن الذين تقدموا بطلب للحصول على دار رعاية خاصة حصلوا على موافقة أو رفض في بلديتكم في عام 2023؟


ووفقا لتعريف هيئة الصحة العامة، يُقصد بالمسنين الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما.


أجابت 213 بلدية على الاستبيان، وأظهرت النتائج أن ما لا يقل عن 2998 شخصاً من كبار السن تم رفض طلباتهم العام الماضي. في المتوسط، يمثل ذلك أكثر من ثمانية في المئة من الطلبات.


كيف هو الوضع في مكان إقامتك؟ يمكنك الاطلاع على جميع إحصائيات قرارات البلديات بشأن الطلبات في هنا: قرارات البلديات لعام 2023.

الفروقات الجغرافية


نسبة الرفض تختلف بشكل كبير بين البلديات، وتكون هذه الاختلافات بارزة بشكل خاص في البلديات الصغيرة. من بين البلديات التي تلقت أقل من 500 طلب العام الماضي، حصلت 18-31 بالمئة من الطلبات على رفض في 18 بلدية. في الوقت نفسه، كانت هناك 29 بلدية صغيرة منحت جميع المتقدمين حق الحصول على مكان في دار رعاية.

أما في البلديات الكبيرة التي تلقت أكثر من 500 طلب، تراوحت نسبة الرفض بين 0 و14 بالمئة.

تقوم بلدية ستوكهولم بإجراء تحليل سنوي خاص لإحصائياتها المتعلقة برعاية المسنين. ووفقاً لتقرير عام 2023، يتزايد عدد الطلبات الخاصة بدور الرعاية بشكل مستمر سنويا، ومنذ عام 2021، تواصل نسبة الرفض الارتفاع مع هذا الاتجاه.

البلديات الكبيرة التي ترفض أكثر (حسب عدد الطلبات)
1. ستوكهولم 14%
2. هيلسينغبوري 13%
3. غوتنبرغ 11%
4. مالمو 9%
5. أوبسالا 6%

البلديات الصغيرة التي ترفض أكثر (حسب عدد الطلبات)
(عدد الطلبات يتراوح بين 33 و55 طلباً)
1. بيوف   31%
2. بوليبود 27%
3. غنيستا 26%
4. سفالوف 24%
5. غرامس و ألفكارلبي  22%

ثمانية من كل عشرة يتلقون رفضا على استئنافهم


من لديه قوة الكفاح من أجل قضيته، وربما يحصل على يد المساعدة، يمكنه استئناف قرار البلدية إلى المحكمة الإدارية. لكن الخطر كبير في أن يكون هناك أيضا رفض هناك.


طلبت ”هيم & هيرا” إحصائيات وأحكام من اثني عشر محكمة إدارية في البلاد بشأن الرعاية الخاصة للمسنين في عام 2023. استناداً على هذه المعلومات، فمن الواضح أن المحكمة الإدارية عادةً ما تتبنى الخط نفسه الذي تسلكه البلدية. لذلك، فإن أثنين فقط من كل عشرة استئنافات تؤدي إلى تغيير في قرار البلدية.


تظهر الرسوم البيانية أدناه أن 635 شخصا تلقوا رفضا على استئنافهم. وفي 140 حالة، غيرت المحكمة الإدارية قرار البلدية ومنحت المتقدم حق الحصول على مكان في الرعاية الخاصة.

تحقيق ”هيم & هيرا”. إذا لم توافق البلدية على الرعاية الخاصة، يمكن استئناف القرار لدى المحكمة الإدارية. تُظهر الخريطة الرفض والموافقة على القضايا المراجعة في 12 محكمة إدارية في البلاد في عام 2023. في بعض الأحيان، تقوم البلدية بتغيير رأيها بعد تلقيها معلومات عن تقديم استئناف. كما يحدث أحيانا أن يتوفى الشخص قبل أنْ يتم النظر في قضيته.

الخرف الشديد ليس طريقا مباشرا للإقامة


من بين أولئك الذين استأنفوا وحصلوا على حقهم في المحكمة هم من يعانون من الخرف الشديد. حيث يتجول المسن ويتيه في الليل ويعرض نفسه للخطر، وأشخاص توقفوا عن الأكل أو لديهم سلوكيات تضر الذات.


هذه هي أمثلة على الذين حصلوا على رفض من بلديتهم، لكنهم لم يستسلموا و أقنعوا المحكمة الإدارية بتغيير قرار البلدية. وبالتالي، فإن الإصابة بالخرف لا تضمن مكانا تلقائيا في دار الرعاية.


و هناك أمثلة قريبة لم تحصل على حق الإقامة، سواء في البلدية أو في المحكمة. تتعلق بالأشخاص المسنين الذين يعانون من الخرف والهلوسة أو الذين يعرضون الآخرين للخطر لأنهم نسوا تشغيل موقد الطهي وتسببوا في  مرات عديدة في تفعيل جهاز إنذار الحريق في المبنى السكني.


في الحالات المذكورة، تم التوصية بدلاً من ذلك بزيادة الزيارات من خدمات الرعاية المنزلية، وتوفير أجهزة إنذار للراحة.

ميكائيل ويستين. رئيس لجنة الرعاية والخدمات في سوندسفال يؤمن بضرورة إدخال أنواع أخرى من دور رعاية المسنين.

”من المهم مكافحة العزلة”

En man i 30-årsåldern i grön kavaj.
ميكائيل ويستين (من الحزب الاشتراكي الديمقراطي) هو رئيس لجنة الرعاية والخدمات في سوندسفال، البلدية التي حصلت فيها إنغريد وسيغ-بريت على رفض لطلبهما.

الكثيرون الذين يحصلون على رفض يصبحون محاصرين في عزلة غير إرادية. أنتم السياسيون في اللجنة الذين تصادقون على القرارات بعد أن يقوم الموظف بإجراء تقييمه. هل تقرأون الطلبات؟

– نعم، هي موجودة ضمن المواد التي نحصل عليها. أعلم أن الكثيرين في هذا الوضع، حيث لا يتأهلون للحصول على مكان في دار رعاية خاصة، لكنهم يحتاجون إلى الدعم الذي لا تستطيع خدمات الرعاية المنزلية تقديمه. من المهم جدا أن نلتقط الحاجة إلى الأمان ونكافح العزلة، وليس فقط قياس جزء الرعاية الجسدية، يقول ميكائيل ويستين.

إذن كيف تفعلون ذلك؟

– لقد بدأنا نستثمر في ما يسمى بدور الرعاية الآمنة التي تتطلب تقييم المساعدة. هو سكن يتواجد فيه موظفو الرعاية في أوقات معينة فقط. الفكرة هي أنّ الذين يحتاجون إلى بيئة اجتماعية أكثر يمكنهم الحصول على ذلك، مع تكملتها بخدمات الرعاية المنزلية.

وبالنسبة للمسنين الذين يعانون من الخرف والذين لا يحصلون على مكان اليوم، هل لديكم خطة لهم؟

– عندما لا تكون خدمات الرعاية المنزلية كافية بعد الآن، يصبح السكن الخاص هو الخيار المناسب. ومن الواضح أننا بحاجة إلى المزيد منها أيضا لتلبية الحاجة.

”الوزير المسؤول يرد عبر البريد الإلكتروني”

وفقا للقانون، لا يجوز أن يستند رفض البلدية على الوضع الاقتصادي أو نقص أماكن السكن. لكن من الحقائق أيضا أن خدمات الرعاية المنزلية أقل تكلفة بكثير من تكاليف دار الرعاية الخاصة. ويزداد الضغط على خدمات رعاية المسنين بشكل متزايد نظرا للزيادة السريعة في عدد كبار السن.

حتى عام 2045، من المتوقع أن يرتفع عدد الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 80 عاما من 500,000 إلى مليون.

لقد حاولت ”هيم & هيرا” التواصل مع وزيرة الشؤون الاجتماعية ورعاية المسنين Anna Tenje(حزب المحافظين) للحصول على إجابات على العديد من الأسئلة التي ظهرت خلال فترة المراجعة. لم توافق آنا تنيي على إجراء أي مقابلة، لكنها قدمت ردودا على الأسئلة عبر البريد الإلكتروني.

 

Fakta: حقائق: دور الرعاية الخاصة لكبار السن
  • هي شكل من أشكال السكن للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما والذين يحتاجون إلى رعاية وخدمات على مدار الساعة. قد تُعرف دور الرعاية الخاصة بأسماء أخرى مثل دور الرعاية والرعاية الاجتماعية، دور رعاية مرضى الزهايمر، دور الخدمات، دور العلاج، دور الرعاية، أو دور المسنين.
  • يوجد موظفون على مدار الساعة، ويحتوي السكن على شقة صغيرة خاصة للساكنين، بحجم يتراوح بين 30-40 مترا مربعا، وغالبا ما تحتوي على مرحاض ومطبخ صغير خاص.
  • يدفع السكان إيجاراً شهرياً ورسوما للرعاية والطعام.
  • غالبا لا يتم التفاوض على الإيجارات من قبل جمعية المستأجرين، وقد تختلف بين البلديات. يمكن للسكان التقدم بطلب للحصول على علاوة سكنية.
  • تستند أقصى رسوم للرعاية إلى مقدار الأساس الحالي. في عام 2024، تبلغ الحد الأقصى للرسوم 2575 كرون في الشهر. تختلف رسوم الطعام، ولكن توصية هيئة الصحة الاجتماعية هي ألا تتجاوز 3000 كرون شهريا.
  • غالبا ما يُختصر اسم دور الرعاية الخاصة إلى ”سَبو”.

Copyright © Hem & Hyra. Citera oss gärna men glöm inte ange källan.