هيم اوك هيرا تُرّشح: أسوء مؤجر سويدي للعام
تَمَّ ترشيح قائمة مُكونة من عشرين مُؤجر في غاية السوء في أنحاء مختلفة في البلاد. وأعدّت القائمة هذه صحيفتنا (هيم اوك هيرا) التي كشفت النقاب على أنهم الاسوء فيها استناداً على المشكلات الموجودة في سوق الإيجار بالاضافة الى نواحٍ شتى. ففي المناطق الصغيرة الخالية من السكان اشترى المؤجرون عقارات كانت بأمس الحاجة الى ترميمات رئيسية، وفَشِلو في إدارتها، وفي احايين أُخرى تَمَّ استخدام الشقق هذه كمسكن للجوء خلال أزَمة اللاجئين. أما الآن فلا يوجد مستأجرون لجميع الشقق أو أموال كافية لتجديدها. وفي أسوأ الحالات، فإن عدم الاهتمام بممتلكاتهم العقارية يكاد يكون جزءاً من فكرة عملهم.
الماء في القبو: منذ أكثر من عامين أوقفت هيلديكس التدفئة المركزية في العمارة السكنية لتوفير المال، مما أدى الى أضرار ناجمه عن تجمد الانابيب، ولا يزال هناك ماء في القبو.
حَدَّدَ مالكو العقارات الأسوأ في السويد إيجارات شقق، في المدن الكبرى مثلاً، تتجاوز قيمتها النفعية، حيث يوجد نقص في السكن. وركّز بعضهم على ترميمها من أجل رفع الايجارات وطرد المستأجرين بشكل غير معقول. ويؤدي النقص الحاصل في السكن الى صعوبة الانتقال إلى مكان آخر حتى لو كان لدى المرء دخل جيد.
بلوتبيريت في دالارنا لا تتحمل المسؤولية، وقد حكمت خدمة الإنقاذ على المنزل الأصفر المجاور للكاميرا والبيت الأزرق الموجود خلفه كمقيمين. باع تينو بيسو (إلى اليسار) المنازل مؤخراً – لشريكته.
وعلى الرغم من أن لدينا اتصالات وثيقة مع محاميي جمعية إتحاد المستأجرين الا أنَّ فريق التحرير في (هيم اوك هيرا) هو من رَشّح اسوء المالكين للعام هذا، و تستند القائمة إلى التغطية التي قمنا بها خلال نهاية عام 2019 وحتى نهاية عام 2020، وسنقدم عن فكرة الاسوء للعام هذا من خلال المعايير الرئيسية وشرح سبب وجودهم في القائمة:
- ادارة رديئة: لا يهتمُّ المؤجرون، وببساطة، بعماراتهم السكنية ومستأجريهم، و كما سنخبرك في الصفحات القادمة، فقد يصل الأمر هذا إلى حد انهيار سقف أو إضطرار المستأجرين إلى الاستغناء عن الماء الساخن لعدة أشهر. سوء الإدارة هذه يتضمنُ أيضاً إهمال دفع الفواتير من قبل المؤجر كي يُخاطر المستأجرون بالبقاء دون كهرباء وتدفئة ومياه صرف صحي، ومقابل إيجارات مرتفعة بشكل غير معقول لم يتم التفاوض بشأنها.
- سوء المعاملة: يتجاهل المالك الرّد على المكالمات الهاتفية ورسائل البريد الإلكتروني و ويَتعذّر على أنّها اتهامات لا أساسَ لها من الصحة عندما يشير المستأجرون بإصابع الاتهام إلى أخطاء وعيوب المؤجر.
- قرارات صادرة لجنة شؤون الإيجار / محكمة الاستئناف / المحكمة الابتدائية / أوامر من البلدية: حصول المؤجر على قرارات من هذه المصادر بشأن أوجه قصور في الإدارة، والأسوأ من ذلك إذا لم يتم اتباعها، أو إذا ظلَّ المؤجر يتجنب السلطات التي تريد إعلامهُ بالقرارات هذه.
- عدد المستأجرين المتضررين: كلّما زاد عدد الأشخاص المتضررين جرّاء سوء الإدارة، كلما كان وضعُ المؤجر في أسوأ حال.
- التوسع/ البيع: تُصبحُ الامور ذات طابع مُخفّف إذا باع مالك العقار السيئ البناية السكنية أو حاول بيعها، كما أنه من الصعب أن يشتري المالك المزيد من المنازل، وفي الوقت نفسه يُهمل الحفاظ على عماراته السكنية التي لديه بالفعل.
قائمة اسوء مؤجر للعام :
١. شقق بلوتبيريت (Blötberget)/ هلديكس (Hilldex)، لودفيكا (Ludvika)/ يوسناسبيري(Ljusnarsberg)
شقق باردة، لا ماء ساخن فيها وتحتوي على أوساخ وقمامة، ماء المراحيض في غرفة المرجل، هذه بعض الأمثلة لما اعتاد المستأجرون عليه في بلوتبيريت وستالدالان مع تينو بيسو كمالك، و بالإضافة إلى ذلك، يُوجه اتهامات كاذبة إلى مستأجرين يزعودنه. المؤجر هذا دفع فاتورة الكهرباء في اللحظة الأخيرة ولأكثر من مرة، لا يتحمل المسؤولية، و يغلقُ الهاتف عندما يَطلب زميلنا الصحفي التعليق.
٢. Förebyggare N & B Fastighets AB، ستوكهولم
منذ سنين عدة ارتبطت إدارة (Ballo Zachrisson) مالكة العقارات في أكثر من ٥٠٠ دعوى قضائية، وقد قرر مجلس شؤون الايجارات مؤخراً على ما يسمى بـ” الإدارة الجبرية” في بروما. يشهد المستأجرون مرة اخرى، لمدة خمس سنوات، على المضايقات المستمرة والإيجارات التي تتجاوز قيمتها الفعلية. ليس لدينا تعليقات في الوقت الحالي، ترسلُ بالّو تحاياها عبر محاميها.
٣. Ingvar Modig في Härnösand
في أحد الايام انهار سقفُ غرفة النوم في منزل أوصا نوربيري في هَرنوساند، حيثُ وجدت المياه طريقها من السقف المكسور إلى المنزل. مكتب البيئة في البلدية حكم على شقة أوصا بأنها شقة تمليك، وترتب على المستأجرين الاعتناء بشققهم بأنفسهم وخصم مصاريف الإيجار، كما يقولون. وفي الوقت الحاضر، تم بيع المنزل الذي كانت تعيش فيه أوصا، لكن المالك يمتلك عقارات إضافية في Härnösand و Örnsköldsvik، ولم نتمكن من الوصول اليه من أجل الحصول على تعليق.
٤. Tanan invest،ZB Invest والعديد من العقارات في فيرملاند
يمتلك Jörgen Tanan فللاً وعقارات تأجير صغيرة حول فارملاند عبر شركات مختلفة، وفي الآونة الأخيرة، قام Jörgen Tanan المعروف سابقًا باسم Broo – بتوسيع أعماله من خلال شراء فندق في Åsarna في جنوب Jämtland. ويتجنب الاتصال بما لا يقل عن أربع بلديات في فارملاند من خلال البقاء بعيداًا عندما يريدون توصيل امر الدفع والغرامات له. وفي الخريف الماضي قام بالقاء متعلقات عائلة في الغابة. إقرأ المقال هنا.
٥. Demo Fastighetspartner i Småland AB في Sollefteå
منذ ما يزيد قليلاً عن خمس سنوات باعت بلدية Solatum في Sollefteå عقاراً به 19 شقة في منطقة Undrom. والآن تم تعيين Solatum وصياً إلزامياً على المنازل التي باعوها. السبب: رفض الشريك العقاري التجريبي للمشتري دفع فاتورة المياه والصرف الصحي، وعندما كان من المقرر تنفيذ الإدارة الإجبارية التي تم استئنافها أمام محكمة الاستئناف نشأت أعمال شغب.
– لم أدفع الفواتير لأنها غير صحيحة ، كما يقول المالك Risto Rundgren.
٦. Tangen fastigheter في Strömstad
منذ أن تم شراء عقار العمارة عام 2004 ترّدت حالة البناية حيث لم يقم المؤجر يدفع فواتير الكهرباء أو النفط. و قررت لجنة شؤون الايجار أنَّ على المالك ارجاع الايجارات غير المعقولة الى المستأجرين، لكنه لم يقم بذلك. بل دبّر اموره مؤخراً ونجح بالهرب من الإدارة القسرية.
يقول Martin Tangen أنه لم يمتلك المنزل في زقاق Inge Schölers منذ 8-10 سنوات عندما اتصل به احد صحفينا. لكن وفقًا لـ Lantmäteriet اي (الهيئة السويدية لرسم الخرائط والمساحة وتسجيل الأراضي) لا تزال شركته في سجلاتها.
٧. Byggnadsbolaget Curt Lundahl & co، في Byggnadsbolaget Curt Lundahl & co, Göteborg و Mölndal
قدّم المالك دعوى قضائية ضد المستأجرين الذين تركوا شققهم وزعم بوجود اضرار في الشقق دون قدرته على إظهار تقارير التفتيش، وقد قام المؤجر مسبقاً على اجبار المستأجرين على توقيع عقود تنصُّ على مسؤوليتهم على دفع تكاليف الاضرار بعد 10 سنوات من انتقالهم منها. ويشهد المستأجرون انفسهم على أوجه قصور كبيرة في الصيانة على الرغم من حقيقة أن الشركة لديها 860 شقة في يتبوري ومولندال، فمن الصعب جدًا الوصول إلى المالك. وعندما طلبت صحيفتنا تعليقاً من المديرة التنفيذية Susanne Bryngelsson-Lundahl، ارادت منا رسالة خطية، وبعد أسبوعين حصلنا على إجابة:
تم رفض جميع الاتهامات بما في ذلك صعوبة الوصول الى المالك.
٨. Dorinel و Doriora BouوÅstorp
لعدة سنوات اضطر أربعة مستأجرين في بلدة Nyvång الصغيرة في Åstorp إلى دفع إيجارات مرتفعة. ولهذا قررت لجنة شؤون الإيجار- وهي لجنة مسؤولة عن النزاعات بين المستأجر والمؤجر- أنه يجب على المالك ارجاع مبلغ ما مجموعه أكثر من 400000 كرون. وأوامر ضد المالك في إصلاح الامور التي قام بالتقصير فيها. تدعي دوريورا بو أن القرار الصادر من لجنة شؤون الايجارات خاطئ وقامت بالاعتراض ضدها ووجهت أصابع الاتهام ضد المستأجرين.
– كل شيء غير عادل ، تقول دوريورا بو.
٩. Dragan Davidovic في مالمو
بعد سنوات عديدة من سوء الإدارة فقد دراغان دافيدوفيتش إدارة مبنيين للشقق في Rosenlundsgatan في مالمو في خريف عام 2017، وقد أُجبر ايضاً على التخلي عن إدارة الشقق وفقاً لقرار في محكمة استئناف سفيا(Svea)، ولكن ولحسن حظه سمحت له بتعيين موظف ادارة بنفسه. مرّة أخرى أصبحت القضية الان تحت يد جمعية إتحاد المستأجرين والإدارة البيئية وخدمة الإنقاذ بسبب الفئران والنوافذ المتعفنة والتلف الناتج عن الرطوبة وسوء التهوية.
– من السيء أن ينتهي بي الأمر في القائمة في الوقت الحاضر، أعتقد أنني أقوم بالإدارة بشكل جيد، كما يقول دراغان دافيدوفيتش.
١٠. Hembla في منطقة ستوكهولم
تؤدي الترميمات التي يشار اليها بالاصبع إلى ارتفاع حاد في الإيجارات كما أنها تسبب الضوضاء وتمرضُ المستأجرين. المقررة والمراسلة السابقة للأمم المتحدة ليلاني فرحة حذرت من مالك عقارات هيمبلا بسبب الزيادات الحادة في الإيجارات في منطقة الـ(برنامج المليون) لانها قد تدفع الناس إلى ترك منازلهم. و يشير مدير العقارات Mikael Röjdemark إلى أن الشركة لديها مالك جديد، وستعالج المشاكل الوصول إلى المؤجر أصبح أكثر سهولة.
- Nykvarnsbostäder
معظم المستأجرين في Nykvarnsbostäder البالغ عددهم 548 راضون بالتأكيد، لكن تحقيق صحيفتنا يُظهر أن عشرات الشقق في Åshöjdsvägen تعاني من مستويات من غاز الرادون الذي يصل إلى 20-30 مرة أعلى من الحد المسموح به حسبما تظهر وثائق البلدية وأن الإنذارات بشأن المستويات المرتفعة جاءت في وقت مبكر من عام 1991.
– لقد ناضلنا بشدة مع الرادون والآن لدينا شقة واحدة فقط ذات قيمة رادون عالية، تقول المديرة Janette Jardefalk.
١٢. Fastinvest في Göteborg
محاولة طرد المستأجرين من أجل بيع الشقق، كي يسكن المشترون الجدد فيها. أحد المستاجرين هو صاحب معاش مرضي في الثمانينيات من عمره عاش في الشقة لمدة 30 عاماً، تدعي جمعية اتحاد المستأجرين أن الشقق هذه سكنية وأن المالك لا يمكنه إنهاء عقد المستأجرين عند البيع. يقول الرئيس التنفيذي للشركة دانيال أبيلسون إن هذه فلل وأنه لا يمكن بيعها إذا بقي المستأجرون فيها كما أنه عرض عليهم شراءها. إقرأ المقال هنا.
١٣. Näslunds fastigheter في Umeå
لدى الشركة أكثر من 260 قضية في جمعية اتحاد المستأجرين وتخص أربعة شقق سكنية في أوميو على مدى السنوات العشر الماضية والتي كانت مدرجة ايضا في القائمة في عامي 2017 و 2019 وتشمل المطالبات ارجاع الديون الموجهة إلى المستأجرين، وامر الاجراءات الرسمية بالفع وحقيقة أن الإيجارات قد تمت زيادتها دون مفاوضات وحاليا قام ببيع شقتين من اصل أربعة. المالك (Staffan Näslund ) ستافان ناسلوند ينهي المكالمة ويرفض المكالمات عندما نحاول الحصول على تعليق منه.
١٤. Legato konsult في Göteborg
يحول المبنى السكني في المنطقة الثقافية Klippan في يتبوري إلى شقة فندقية.
حظي هذا الإجراء باهتمام واسع بسبب محاولة طرد Agnes Fröberg ، 85 عاماً، المصابة بمرض مزمن من شقتها في وسط وباء كورونا المستمر. بعد أن كتبنا عن القضية، سُمح لها باللبقاء. في رد بالبريد الإلكتروني ، أشارت المديرة Ewa Vasilis إلى حقيقة أن المنزل كان مهملاً بشدة ويواجهون صعوبة في فهم (هيم اوك هيرا) في تشويه سمعتهم.
١٥.Cruuz AB في Östhammar
انقلبت الحياة رأساً على عقب بالنسبة للمستأجرين عندما باعت بلدية أوستمار ( Östhammars) مبنيين سكنيين صغيرين في Hargshamn. بدأ المالك الجديد، Cruuz AB، بمحاولة مضاعفة الإيجار دون تفاوض وبذل محاولات لإنهاء عقد المستأجرين لأسباب غير صحيحة. اليوم، شقة واحدة فقط من اصل ثمانية مستاجرة. وفي رد طويل عبر البريد الإلكتروني، ينفي المالك دانييل هال ( Danielle Hall) جميع الادعاءات ويعتقد أن المسؤولية تقع على عاتق المستأجرين السابقين وأن تقارير صحيفتنا غير موضوعية.
١٦. Hälsinge kulturfastigheter och Anera fastighets AB في Söderhamn
أوجه قصور في الشقق، بامس الحاجة الى صيانه. ومالك يصعب الوصول إليه. انتقد المستأجرون في Hälsinge kulturfastigheter و Anera في Ljusne الشركتين بشدة، لكن القليل منهم يجرؤ على الخروج بهذه المشاكل علانية. وبعد فحص العقارات مع جمعية إتحاد المستأجرين، تم الوعد بإجراء تحسينات ، لكن لا يبدو أن ذلك قد حدث حتى الآن.
١٧. Parveny Kaffekullen في Eksjö
لعدة سنوات، تجاهل المالك حمام Bernt Ljungberg المتعفن، كما وضع ملاحظات مسيئة في الأماكن العامة وحتى داخل شقة بيرنت. وفي النهاية تم الاستيلاء على إدارة الشقة بالقوة، ورفع المالك دعوى قضائية ضد بيرنت لكنه خسر في المحكمة الابتدائية. في الوقت الحاضر تم بيع المنزل، و ينفي المالك Sture Granath جميع المزاعم ، لكنه يقول إنه أثار غضب السلطات.
– في كل بلدة صغيرة يجب أن يكون هناك ”ولد شرير”. وفي Eksjö اتواجد أنا، يقول Sture Granath.
١٨. Balder في Åstorp
كان على المستأجرين العيش مع مالك يصعب الوصول إليه ولهذا تركت الكثير من الامور، عندما أجرت جمعية اتحاد المستأجرين قائمة جرد لأكثر من 200 شقة ، كان الاستنتاج ، من بين أمور أخرى ، أن مئات النوافذ بحاجة إلى الاستبدال، لقد كانت غير صالحة ومسربة للهواء ولا يمكن فتحها. وفقًا لـ Balder، سيتم استبدال جميع النوافذ ويشهد مستأجر أن هذا ليس هو الحال على الإطلاق.
١٩. Lars Lamme في Habo
ظل المستأجرون بدون ماء ساخن لعدة أشهر عندمابلغت فواتير الكهرباء غير المدفوعة حوالي 100000 كرون، وخاطر المستأجرون بالايجار دون كهرباء،عندها قرر مجلس شؤون الإيجار بإدارة إجبارية فورية للعقار في هابو بالقرب من يونشوبينغ. هذا الصيف، تم تمديد الإدارة الإجبارية ضد إرادة المالك، لأن محكمة الإيجارات رأت خطر حدوث تدهور خطير في الإدارة إذا استعاد لارس لامى المسؤولية.var
٢٠. BRF Thomsons väg في Malmö
عندما لم يتم دفع فواتير المياه، كان المستأجرون بدون ماء لعدة أيام وأصبحت الارضية القديمة المكسورة التي لم يتم إصلاحها منذ سبع سنوات قضية لمحكمة لجنة شؤون الإيجار التي فرضت غرامة قدرها 7000 كرونة سويدية. لدى الإدارة البيئية قضايا جارية في العقار المعروف باسم سور الصين العظيم وكشفت صحيفتنا عن كيفية قيام مدينة مالمو من خلال وسطاء بدفع إيجارات متعددة لشقق الطوارئ في جمعية المالكين المستأجرين المليئة بالفضائح.
يوجدُ مؤجرون جيدون وآخرون يصنعون الجحيم لمستأجريهم، الامر واضحُ وضوح الشمس. فالمستأجر يعتمدُ إعتماداً كلياً على قيام المالك بمسؤولياته بطريقة جادة.
عندما يأخذ كتّاب هيم اوك هيرا على عاتقهم السفر في جميع أنحاء البلاد غالبا ما يواجهون الفرح، ولكن أيضاً حالات البؤس الذي لا نهاية له، ونجمع صورة من الواقع هنا واخرى هناك. و لكن الصورة الكبيرة ليست دائما آسرة للنظر، لهذا السبب نحاول جمع قائمة أسوأ 20 مالك في السويد.
وتستند القائمة هذه إلى الكثير من الحقائق التي جمعها موظفونا البالغ عددهم 30 موظفًا في جميع أنحاء البلاد أثناء مراقبتهم لسوق الإيجار ومن ثَمَّ قمنا بوزن هذه الحقائق بعناية مقابل بعضها البعض بناءً على قائمة من المعايير.
انظر إلى النتيجة على أنها معلومات للقارئ المستهلك وتحذير خيّر.
